المحفز الصامت يكشف الإشارات الخفية والمؤشرات السلوكية المبكرة التي تسبق الحوادث في بيئات العمل عالية الخطورة.
أداة تقييم تفاعلية (STARC):
من خلال أسئلة تحليلية، يحوّل الملاحظات السلوكية إلى مؤشر خطورة واضح وموثق.
أداة التدخل (STAR-Cycle):
في حال وجود خطر مرتفع، يتم تفعيل أداة STAR-Cycle لمتابعة الحالة عبر إعادة الملاحظة، التحقق، التوثيق، مناقشة الشخص، والإغلاق أو التصعيد.
حلقة تصحيحية مدعومة بمؤشرات الأداء:
النظام يتابع الحالة حتى الإغلاق، ويحوّل الدروس المستفادة إلى تحسين مستمر، مع تتبع مؤشرات أداء مثل: نسبة الحالات المغلقة، سرعة الاستجابة، تكرار الأنماط السلوكية، ومستوى الامتثال للتوصيات.
شمولية القطاعات:
يمكن تطبيقه في الطاقة، البناء، الصحة، التعليم، والنقل، ليخدم مختلف البيئات والمهن.
رؤيتنا
أن نؤسس نموذجًا سعوديًا ثالثًا للسلامة المهنية، يقوم على الذكاء السلوكي والتحول الرقمي، ليجعل السلامة قيمة وطنية واستثمارية تدعم الاستدامة وتعزز مكانة المملكة عالميًا.
مهمتنا
تحويل الإشارات السلوكية الصامتة إلى بيانات قابلة للتحليل والتدخل عبر أدوات مبتكرة (STARC وSTAR-Cycle)، وربطها بمؤشرات أداء واضحة، لتمكين المؤسسات من التنبؤ بالمخاطر وتقليل الحوادث قبل وقوعها.
أهدافنا
نسعى لحماية رأس المال البشري عبر الكشف المبكر عن المخاطر السلوكية وربط السلامة بالحوكمة والاستثمار، ودعم رؤية 2030 بتحويلها إلى أصل وطني يولّد قيمة اقتصادية ويجذب الاستثمارات ويكمل النماذج العالمية.
الجمهور المستهدف
من المستفيد من هذه المنصة؟
قطاع الطاقة والصناعة الثقيلة
1
قطاع البناء والبنية التحتية
2
قطاع النقل والخدمات اللوجستية
3
القطاع الصحي والرعاية الطارئة
4
قطاع التعليم والتدريب
5
كيف نعمل
كيف تعمل المنصة؟
التقييم السلوكي: يبدأ المستخدم بالإجابة على أسئلة STARC الخمسة التي تكشف المؤشرات السلوكية الخفية في بيئة العمل، ليُحوَّل ذلك مباشرة إلى مؤشر خطورة واضح.
1
التقرير التحليلي: بعد التقييم، يحصل المستخدم على تقرير يوضح درجة الخطر وأسبابه مع توصيات عملية مرتبة بالأولوية لدعم اتخاذ القرار.
2
أداة التدخل (STAR-Cycle): في حال وجود خطر مرتفع، يتم توجيه المستخدم تلقائيًا إلى أداة STAR-Cycle لمتابعة الحالة بخطوات منهجية تشمل إعادة الملاحظة، التحقق، توثيق الإجراءات، ومناقشة الحالة مع المعنيين.
3
الإغلاق والتحسين: تنتهي العملية بتوثيق النتائج وإغلاق الحالة أو تصعيدها، مع تحويل الدروس المستفادة إلى النظام لدعم المتابعة المستقبلية والتحسين المستمر.